أنا بريئ ولست خائڼ".. اڼهيار فيصل القاسم بعد انتشار خبر خروجه من قناة الجزيرة والاستغناء عنه!
تعرض الاعلامي السوري الشهير فيصل القاسم لحملة انتقادات كبيرة خلال الفترة الماضية زعم البعض من خلالها أنه تم طرده من قناة الجزيرة.
هذا الأمر احدث ضجة عند الجمهور وتسائل الجميع عن حقيقته خصوصا بعد قيام خديجة بن قنة بنشر منشور اتهمت من خلاله فيصل القاسم بطريقة غير مباشرة.
وكانت خديجة بن قنة قد نشرت خبرا يفيد بأن شركة أركوم فرضت غرامة قدرها 3 5 مليون يورو .
لكن ردود الفعل على التغريدة تحولت إلى هجوم شديد على الإعلامي والمذيع السوري فيصل القاسم وخاصة من قبل المغردين الجزائريين الذين يرون أنهم مستهدفون من قبله بسبب انتقاداته المستمرة
وقد أشار أحد المغردين إلى أن أدب القاسم في الحضيض وأنه يسب ضيوفه مما يتسبب في فقدان الاحترام من قبل الجمهور. وأضافت أخرى أن الغرامة المالية لن تكون كافية لمعاقبته بل يجب معاقبته بطرق أخرى.
ويجب أن يكون هناك ضمانات لتوزيع المساعدات بطريقة عادلة ومنصفة للجميع.
من الواضح أن هناك حاجة إلى تحقيق وتوثيق ما يحدث في سوريا وضمان وصول المساعدات إلى الأشخاص المستهدفين بشكل فعال.
وخديجة بن قنة إعلامية بقناة الجزيرة صنفتها Forbes عام 2006 واحدة من النساء العشر الأكثر تأثيرا في العالم العربي وفازت في استفتاء CNN 2015 بلقب إعلامية العرب الملهمة.
اشتهر ببرنامجه الحواري الاتجاه المعاكس المثير للجدل على قناة الجزيرة حيث يستضيف اثنين من الضيوف ذوو وجهات نظر متناقضة حول الموضوعات المختلفة ولكن معظمها من الموضوعات المتعلقة بسياسة العالم العربي.